أولاً: إذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة فيقال عنه إنه حي
أما إذا كانت إمرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها !! حيه
أعاذنا الله من لدغتها ( الحية وليس المرأة).
ثانياً: إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه إنه مصيب
أما إذا اصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها إنها مصيبة!
ثالثاً: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه إنه قاضي
أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها إنها قاضية!
والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه.
رابعاً: إذا أصبح الرجل عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال عنه إنه نائب
أما إذا أصبحت المرأة عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال عنها إنها نائبة!
وكما تعلمون النائبة هي أخت المصيبة.
خامساً: إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه إته هاوي
أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها هاوية!
والهاوية هي احدى أسماء جهنم.
أما إذا كانت إمرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها !! حيه
أعاذنا الله من لدغتها ( الحية وليس المرأة).
ثانياً: إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه إنه مصيب
أما إذا اصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها إنها مصيبة!
ثالثاً: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه إنه قاضي
أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها إنها قاضية!
والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه.
رابعاً: إذا أصبح الرجل عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال عنه إنه نائب
أما إذا أصبحت المرأة عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال عنها إنها نائبة!
وكما تعلمون النائبة هي أخت المصيبة.
خامساً: إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه إته هاوي
أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها هاوية!
والهاوية هي احدى أسماء جهنم.